طوف وشوف

رحلة المرأة.. شعار موسم التخفيضات في تايلاند

رحلة المرأة.. شعار موسم التخفيضات في تايلاند

تستضيف هيئة تايلاند للسياحة أحد أكبر الحملات السنوية والمعروفة باسم “ أميزينج تايلاند جراند سيل” أو “موسم التخفيضات الرائع الكبير” بنسختها الـ 18 ،وذلك في الفترة الممتدة مابين 15 يونيو وحتى 15 أغسطس 2016،حيث ستغطي نشاطات الحملة كافة مدن البلاد،مع التركيز بشكل خاص على السلع النسائية من جميع الأصناف.
وستركز الحملة هذا العام على المرأة، تحت عنوان “وومان جورني” أو رحلة المرأة، مما يجعل الحملة تهتم بكل ما تبحث عنه المرأة خلال رحلة التسوق، ومن المعروف أن تايلاند هي إحدى أهم بلدان التسوق في العالم، بما تقدمه من تنوع في المنتجات.

من جانبه قال السيد يوثاساك سوباسورن محافظ هيئة تايلاند للسياحة: إن “ أميزينج تايلاند جراند سيل” يحظى بشعبية كبيرة على صعيد المنطقة.

maxresdefault
ويعزز مستوى الحضور السياحي ومعدل الإنفاق من قبل الزوار القادميين إليه سنوياً،منوهاً إلى هذه الحملة ترسخ من صورة تايلاند كوجهة رائدة للتسوق،كما أنها تساهم في دعم سوق العمل وتزيد من فرص العمل في تايلاند،ونحن نتطلع للترحيب بالضيوف من دول العالم ليمضوا عبر هذا الحدث البارز أوقات مليئة بالترفيه والبرامج السياحية الممتعة.
وتقدم عناصر الحملة قائمة من التخفضيات على العديد من السلع إضافة إلى توفير حزمة واسعة من المنتجات السياحية بما في ذلك : أماكن الإقامة الراقية،العلاجات الصحية،وجهات السفر الداخلية،تأجير السيارات و منتجعات العافية.
وسيشارك في “ أميزينج تايلاند جراند سيل 2016 “ حوالي 15,000 ألف من مشغلي سياحة الأعمال في أكثر من 100متاجر ومركزاً للتسوق،ضمن وجهات سياحية تضم بانكوك،باتايا،شيانغ ماي،بوكيت،هواهين،هات ياي وأدون تاني.وتصل نسبة الخصومات على السلع المعروضة إلى 80%،التي تعد وسيلة مهمة لرفع الإيرادات والتعريف بالبضائع التايلاندية على المستوى الدولي،فضلاً عن الفرصة المتاحة للمتسوقين لشراء المتقنيات العصرية من أشهر العلامات التجارية التايلاندية،
وسيكون هنالك مسابقة وبطاقات للفوز بجائزة تحت عنوان “ ترافل 365 يوم في تايلاند” التي تشمل على تذاكر الطيران والإقامة في إحدى مناطق الجذب السياحي الزاخرة بتايلاند.
ولهذا العام سيتم الاحتفالة بما يسمى “ وومان جورني” (رحلة المرأة) ،مع امتيازات شاملة للنساء المتسوقات ،وهذا يأتي كجزء من مبادرة أميزينج تايلاند جراند سيل 2016.

إترك تعليقاً

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى