خطر ببالي فكرة قد تكون مجدية لمفوضية البترا والقطاع السياحي كاملا،،، وتتلخص بإطلاق برامج سياحية مؤجلة ومشجعة ومدفوعة مسبقا، وتسوق لكل دول العالم بنصف التكلفة مثلا، شاملا الطيران والفنادق وخدمات الطعام والشراب والنقل الداخلي والدلالة السياحية، وما يرافقها من خدمات،،،
والتعهد بإستقبال القروبات السياحية التي حجزت فور السماح لها، وضمن معايير ما نشرت سابقا على صفحتي تحت مسمى “السياحة الآمنة”، يتم ذلك بالإتفاق مع الشركاء والمشغلين ومقدمي الخدمات، وتوزع المبالغ المحصلة عليهم حسب إتفاقية داخلية… العوائد جيدة في هكذا ظروف، وعلى الأقل ترفد العملة الصعبة وتشغل القطاع المتعطل بالحد الأدنى، فضلا عن تنشيط الأسواق والسيولة…
الهدف توفير سيولة للقطاع السياحي بالبيع المسبق، وتنفيذ البرامج فقط عند زوال الخطر
وأتوقع أن تقبل الكثير من الأسواق السياحية على الشراء والدفع إذا كانت الأسعار رخيصة، والإنتظار إلى حين بدء الموسم السياحي تبعا لقرارات الحكومة،،،
